Thursday, January 7, 2010

ما من وراكم فرح

لقد نجح نواب كتلة الإصلاح والتنمية المستدامة ومعهم النائب محمد هايف، وكما قلنا من تبعهم بإتقان ، في تحويل شرطة الكويت إلى شرطة الأمر  بالمعروف والنهي عن المنكر لمدة يوم واحد ومن دون  خيازرين

6 comments:

ChEMiCaL-ENG said...

السلام عليكم


صدقت عز الله ما وراكم فرح

المشكلة اخي الفاضل فيك أنتم " نواطير الحريات" تهجمون لمجرد الهجوم و بتهم اصبحت معلبة تعيدون تسخينها قبل كل مقال

تقول
.
.
.
ولكن هؤلاء النواطير كانوا يستهدفون مواقع أخرى طافت على حسني النية، وهي المخيمات في البر والمساكن الخاصة أياً كان نوعها
.
.
.

و السؤال هل شققت عن صدورهم؟ و أين طالبوا بدخول المساكن الخاصة دون إذن؟

و هل مخالفة القانون اصبحت حرية؟

و الغريب أنك تنتقد النواب الإسلاميين بما ينتقد به تيارك و هي مخالفات الجليب، وين نواطير الحريات ما لاحقوها؟؟

و حلوة منك سالفة الحياتين و شدراك عن السرية ليكون إنتهكت حرمة السكن الخاص

يعني أنتم حالة من ثنتين يا أن كلامك قائم على سوء الظن و فقدان الدليل

أو

يا أنكم خالفتوا الدستور و الدين من قبل بإنتهاك السكن الخاص يا نواطير الحرية


ختاما الله يخلي محمد هايف و كتلة التنمية و الإصلاح لكم لأنها للآسف هي موضوعكم الوحيد اللي تتكلمون فيه و لا تعرفون غيره و هو الهجوم على الإسلاميين

و الله يخلي التنمية المستدامة لنواطير الحرية اللي ما شفناها منهم

و شكرا

بو عبدالملك said...

زمن غريب اصبح الناس فيه يرفضون حكم الله
سبحان الله

عين بغزي said...

مرحبا

أخوي الكبير ابراهيم المليفي
اسمحلي اقولك انا لا اتفق معاك
بانه شرطه الكويت صارت هيئه الامر بالمعروف
لاسباب كثيره
احد ابرز هالاسباب انه الهيئه ترفض الاختلاط في المطاعم وهذا يحصل عندنا :) حيث المطاعم عادي موجود فيها الاختلاط

اخوي الكبير ابراهيم
لابد ان يستتب الامن في مثل هالأيام لانه فيه بعض المخربين و العابثين في امن البلد يستغلون اي هفوه امنيه في سبيل زعزعه الامن

إذا الحرص علي الامن لابد يكون موجود لدى الكل
انما تطرقك انت في مقالك هذا الي حد تعبيرك تقريبا الي الوصايا علي الحريات فهذا امر غير جائز انا هنا لا ابرر لك ولا ابرر افعال التيار الاسلامي كافه
خذ مثال اذا انت عندك مخيم بالبر وجارك بالبر حاط حفله بارتي هل راح تستمتع انت ومعك عائلتك في هالبر؟؟
او شاليه او ..؟؟؟
أنا اشوف ان الحريه الشخصية تنتهي عند التعدي علي حريات الناس ومن يقيم مثل هذه الحفلات عادة يكون سكران طينه ومعلي علي صوت الدي جي و مزعج خلق الله ... الا تتفق معاي ؟؟
في هذه الجزئيه؟؟
اذن من يقيم الحفلات اهو المسؤول عن حريته لا التيار الاسلامي ولا غيره

إبراهيم المليفي said...

ChEMiCaL-ENG

لو الوضع اختلف لاختلف معه الكلام ولكن مع الأسف حرياتنا تتقلص وتنتهك من نواب مجلس الامة وهم بالمناسبة يعيشون بيننا في وطننا الصغير ونعرفهم داخل وخارج الكويت ونعرف كلامهم امام الميكروفون وما يقولونه في الداووين والاماكن الي لا توجد فيها الكاميرات

حياك الله

إبراهيم المليفي said...

ابو عبدالملك

لم نتناول ما تفضلت به لاننا في الكويت نعيش تحت مظلة دستور 62 وهو يتضمن المادة الثانية
التي تتحدث عن دين الدولة ومصدر التشريع

إبراهيم المليفي said...

عين بغزي

مرحبتين
من حقك الإختلاف معي ومع غيري بالرأي هذا موضوع شائك حول الحدود الفاصلة بين الحرية الشخصية وحرمة المنازل وبين حق الدولة في حفظ النظام العام

موضوع المخيم مثال جيد
فمن تجاوز حده يشتكي عليه عبر الاتصال ب 122 والدوريات راح تقوم باللازم

لكن مراقبة الناس والتشكك في كل حركة فقط من اجل ارضاء حفنة من النواب فهذه نار ستصيب الكثيرين ولن يستثنى منها احد