في الوقت الذي نحن فيه بأمس الحاجة لكل سرير لعلاج مرضانا ، يصل اليوم مجموعة من المرضى العراقيين للعلاج في الكويت وسيتم توزيعهم على مستشفيات منطقة الصباح التعليمية ، وكما نعرف كنا قد مرينا بأزمة علاج لمصابي حريق الجهراء وهذه الأيام نعيش أزمة المصابين بأنفلونزا الطيور وهم بالمناسبة وصلوا اليوم 1779 ، الا أن حكومتنا الإصلاحية زادت هما هما ومن طرف لم يسجل له التاريخ يوما شكورا أو عرفانا وكانها لا تعرف ان اللي فينا كافينا
لقد كان بالإمكان ارسال شحنات من الادوية كما تعودنا وترك العراق ومن له الوصاية عليه التكفل بالباقي الا أن عقدة الذنب الذي لم نقترفه لا زالت مسيطرة على حكومتنا ولا ندرى الى متى ستشفى منها ؟؟؟
8 comments:
شنو الشي الجديد
نقص بالكهرباء و نبني لغيرنا
نقص بالمياه و نمد لغيرنا
نقص بالصحة و نعالج غيرنا
شنو الجديد
اصلا اذا ما سوينا جذي و الا ما راح نكون كويتيين
الله يهداك العراق بلد شقيق قام بغزونا قبل 19 عام
و لم يكشف عن اسرانا
و يرفض حل القضايا العالقه الحدودية و التعويضات تحت اشراف الامم النتحده كونها هي صاحبة القراراتافضال العراق كبيرة علينا
لذى لا اتشكى يا استاذ ابراهيم
هذى حكومتنا صل علي النبي
القطو يحب خناقه !!
رغبة اميرية
Enter-Q8
اكيد هذي مشكلة نفسية اكثر منها سوء تقدير
او ما يسمى سياسة خارجية
q8ity
انا ما اشتكي بس
انا الطم بعد من اللي قاعد يصير
bo bader
ذباحه وانت الصاج
وياريت مرة وحده
أبو الدســتور
سموه على الراس والعين
ومشاكلنا السياسية لها مساحة كبيرة من النقاش والنقد والصراحة
Post a Comment