Thursday, September 3, 2009

مرضانا أولى

في الوقت الذي نحن فيه بأمس الحاجة لكل سرير لعلاج مرضانا ، يصل اليوم مجموعة من المرضى العراقيين للعلاج في الكويت وسيتم توزيعهم على مستشفيات منطقة الصباح التعليمية ، وكما نعرف كنا قد مرينا بأزمة علاج لمصابي حريق الجهراء وهذه الأيام نعيش أزمة المصابين بأنفلونزا الطيور وهم بالمناسبة وصلوا اليوم  1779 ، الا أن حكومتنا الإصلاحية زادت هما هما ومن طرف لم يسجل له التاريخ يوما شكورا أو عرفانا وكانها لا تعرف ان اللي فينا كافينا
لقد كان بالإمكان ارسال شحنات من الادوية كما تعودنا وترك العراق ومن له الوصاية عليه التكفل بالباقي الا أن عقدة الذنب الذي لم نقترفه لا زالت مسيطرة على حكومتنا ولا ندرى الى متى ستشفى منها ؟؟؟

8 comments:

enter-q8 said...

شنو الشي الجديد
نقص بالكهرباء و نبني لغيرنا
نقص بالمياه و نمد لغيرنا
نقص بالصحة و نعالج غيرنا
شنو الجديد
اصلا اذا ما سوينا جذي و الا ما راح نكون كويتيين

q8ity said...

الله يهداك العراق بلد شقيق قام بغزونا قبل 19 عام
و لم يكشف عن اسرانا
و يرفض حل القضايا العالقه الحدودية و التعويضات تحت اشراف الامم النتحده كونها هي صاحبة القراراتافضال العراق كبيرة علينا
لذى لا اتشكى يا استاذ ابراهيم
هذى حكومتنا صل علي النبي

bo bader said...

القطو يحب خناقه !!

الدســتور said...

رغبة اميرية

إبراهيم المليفي said...

Enter-Q8


اكيد هذي مشكلة نفسية اكثر منها سوء تقدير

او ما يسمى سياسة خارجية

إبراهيم المليفي said...

q8ity

انا ما اشتكي بس
انا الطم بعد من اللي قاعد يصير

إبراهيم المليفي said...

bo bader

ذباحه وانت الصاج
وياريت مرة وحده

إبراهيم المليفي said...

أبو الدســتور


سموه على الراس والعين

ومشاكلنا السياسية لها مساحة كبيرة من النقاش والنقد والصراحة